بقلم الأستاذ أحمد صعب بهذه الأبيات رددتُ على فتىً قليل العلم والأدب والإنصاف، يوم طرحت فكرة خالفت معتقدَه، فأمطرني بوابل من سبابٍ وشتم… وعنونتُ القصيدة ب “لو ذات سوارٍ لطمتني”: حتى ولو فتّشتَ – إلا نادرًا – ما عدتَ تلقى في البريّةِ مُنصفا تبًا لهذا الدهرِ كيف تبدّلتْ أحوالُه، فغدا …

ثواني الحلم…! بقلم الجامعية لارا خاتون على شرفة ذاكرتي وقفت انظر إلى ثوب السماء الليلي، منسحرة شاردة في لآلئها ببسمة بريئة… سابحة انا مع نجومها المضيئة ******* تصلني رسائل من الاحباب اردها ببرودة من دون اسباب اغلق فم كل من ناداني بالعتاب جاعلة وجودي بينهم سراب ****** في مخيلة ذاكرتي …

✍ *نور الهُدى قعفراني* *قُدس*.. ما بين سماء سامية وأرض .. نحلّق على بساط الخيال، وفي بحار النّور نغوص، نخترق الحُجب بسفن النّجاة واشرعة.. نمعن النّظر إلى تلك العروس الجالسة على عرش القداسة، ترتدي ثوب زفافها الذي حاكته يمين الملائكة ، وتاجها من نور عرش ربّها ..وجدائلها الذهبية المحجوبة بحجاب …