الجمعة , مايو 17 2024
الرئيسية / جامعيون ومواهب (صفحه 30)

جامعيون ومواهب

وحيدة هي…!

بقلم خديجة مرعشلي وحيدة هي كفنجان قهوة منسي بارد نساه هناك على الطاولة مع جريدة وعلبة ثقاب دون عتاب هو الغياب وحده الغياب تبا للغياب منسية هي كتلك الفنجان لفت روحها كل الأحزان بكت عانت الهلوسات والهذيان لم تنفعها العقاقير لتنساه لتسكت جرحها الصامت الذي تحياه ولا علبة الثقاب الذكريات …

أكمل القراءة »

مشاعر وهمية!

بقلم أمل سويدان تذكّر، وما نفعُك اليوم حين تذكر؟ وما ذنب قلبي كي يعود ويتألم؟ ثم أسكت؛ والسكوت سيف يضرب حسي ومني يثأر. فأخوض الحرب ودمي يعبُر كسيل يجرف جسدي ويكتنفه مسكن! لأرسو على برّ رمله جف واستبدله بالحجر، وبحره شح وأصبح مليئاً بالحفر… جميلة هي؛ لم اكتست عيناها بلون …

أكمل القراءة »

الانتقام ليس من شيم الحبيب

بقلم فرح غزال لم لا..؟ لم لا أكون حبيبتك..؟! وأنت من دق قلبي لأجله لم لا تغمرني، وأتنشق رائحتك وأغدو أنا أميرة قلبك؟!❤ كانت تسكنني طفلة جميلة كعطرك.ّّ فكبرت بلحظة عشرين عاما بهجرك يوم التفتت ونظرت بعينيك فرأيت الجفاف واللامبالاة بعمقك وقتها…! قررت الرحيل.. فسئمت انتظار الحالمين تركتك تفتش بين …

أكمل القراءة »

لم لا تكون رفيقي …؟!

بقلم فاطمة ذيب فاضل لم أنا … ؟! لم لا تبحث عن حب جديد؟! حب أنقى وأجمل وأقوى .. لم لا تقول لي: من أنا بالنسبة إليك…؟! لم لا تنظر الى عيني وهما تدمعان…؟ لم لا تقف الى جابني وقت حزني..؟! لم لا تعرفني عند الفرح؟.. لم لا تعرفني معنى …

أكمل القراءة »

يبكي تلك المتمردة العنيدة

بقلم خديجة مرعشلي وترثي حاله وهو وحيد يشكو للمطر لرائحة الارض من جديد ويبكي تلك المتمردة العنيدة يخبرها تألمي تعذبي عاني مشاكلك وحيدة لن أقف معك في المحن سأتشمت سأبقى بعيد ولكنك يا عزيزي من تشكو المطر والندى وتهمس بإسمها على طول المدى من بيننا يعاني من فينا بات أناني …

أكمل القراءة »

ابق في شطور ابياتي

بقلم فرح غزال أشرد..وأكتب ومن ثم أحرق كتاباتي أضحك..وأبكي وما لي ملجأ سوى أبياتي أعلم أن التناقض في ذاتي ولكن قلبي للغائب ينادي ارجع إلى قلبي ارجع إلى ذاتي ارجع الى شعري وابق في شطور أبياتي عبثا أحاول كتم ما لم يكتم فالجرح يبكي بشدة ويتألم نزيف يسيل من عين …

أكمل القراءة »

أشعر بأنك داخلي

بقلم مريم علي الدين أحبك الى حد أني أشعر بأنك داخلي لا تفارق قلبي ولا روحي و ولا عقلي أحبك ومؤمنة بأنك تحبني فأنت لا تهملني وتتركني أصارع الحياة” وحدي لا اقدر ان ازلزل الجبال بقوتك وانت معي تسكن عبراتي شوقا احبك و احب كل من يحبك فلكم كان الضياع …

أكمل القراءة »

أأخبرك سرّا تعرفه يا أخي؟ سرٌّ صامت يناديك .. وهو : إن قمت باستبدال النرجيلة بالكتاب ، ستصبح انسانا آخر .. ستنهض .. كما لو أنّ هناك أبا يمسك بذراعيك المكسورتين لينهضك لتقف و تركض صوب آفاق التحرر .. التحرر من الجهل ، من الاستسلام و الخضوع للواقع .. اتعلم …

أكمل القراءة »

قتلتني عيناها..في معركة الحب المدمرة!

بقلم ابراهيم مرعي حين نظرت في عينيكِ غمرني الصمتُ وانتابني الذهول ترى، ماذا أرى؟ موجا وبحرا…أم حدائق وحقولا؟ تارةً أرى ازهاراً وتارة ارى انهارا وتارة ارى الفصول حارت شمائلي! فقررت غزو عينيكِ يا سيدتي، رغم اني لا املك سلاحا سوى الفضول وخضت معركة غير متكافئة حربا مع المجهول وانهالت عليَّ …

أكمل القراءة »

أعيدي إلي يدي…!

بقلم محمد دهيني لتبقي بعينيَ شيئا جميلا خذي البُعد دارا ًولوحي إليا وظلي اكتبي لي رسائلَ بالدمع فالحزن ُيجعل مني نبيا… وداري طباعي ، يُنرجسُ كل شيٍء وإن لم يكنْ نرجسيا… تقولين : مشتاقةٌ ضُمَّ قلبي أقول : أعيدي إليّ يديّا تقولين: ضعني مكان الجريدة واطفئ ْ ْسجائر عمرك فيّا… …

أكمل القراءة »