الإثنين , يونيو 16 2025
الرئيسية / جامعيون ومواهب (صفحه 39)

جامعيون ومواهب

كما تقول أمي…وكلامها شهد!

كما تقول أمي… وكلامها شهد الحياة! بقلم حسن صوفان يا غنياً بمالك.. يا من شيّدت لنفسك قصراً وقلعة لو تعطي الفقير البائس في عتمة ليله شمعة لمسحت من الاف دمعاته دمعة تمشي في الارض مختالا ومفتخرا ها ما أكلتُ ها ما شربتُ ها ما لبست ها ما جمعتُ ها انا …

أكمل القراءة »

الى شهداء الأمل… ودعاة الذبح المجاني!

الى شهداء الأمل ودعاة الحقد! بقلم خلود مروة يقال :”الإرهاب لا دين له”. وما كثر فعله؛ هول أسياد الرأفة وأعياد الشياطين. وكأن إدمان الهلوسة على مبدأ الانتقام، ساد لينشر أحرف الظلم مدبرة بأنامل غرست أحجيات الشر. فحجبت خيوط النور بسواد عباءة الصمت ؛ وثار حلم نائم يوقظ نفحات الإنسانية بنعومة، ويحاكي …

أكمل القراءة »

لم يمر أحد فوق كتاباتي إلا ومات حزنا!

بقلم نهال صلح على مقعد في اخر شارع الحزن، جلست اتحسس الوجود احن، اموت، ابحث، اعود… ايعقل بعد ان مزقت دفاتري واحرقت جميع اوراقي اجدك تتناثر امامي بكامل كبريائك؟! الا تخاف من اجتياحي والقلب الذي في طياتي؟ انا مذ ان اقبلتَ اقرأگ جيدا وجدت فيك ترانيم اجراس واشتياقات واحزان… عد …

أكمل القراءة »

أعلنت الحداد لنفسي.. ويبقى الأمل!

بقلم ضياء عبيد للتنويه فقط: وقع خطأ في الاسم عند النشر فنُشرت باسم هبة عبيد في حين أنها للأستاذة ضياء عبيد. اقتضى التوضيح. ليتك بين الدروب تمشين… من عبق المسك تملكين…. شظايا من نيران خديك تمنحين ويبقى الأمل… فؤادي وفؤادك بقايا زمان تغنين الأيام تذبحنا الأحلام وتتلاشى أسرار الوجود… ويبقى …

أكمل القراءة »

لو أحبك…لما خان وتمردا!

بقلم لميس سويدان آه يا حبيبي لو تدري ماذا أشتهي؟ أشتهي أن أعود الى ذلك الماضي! فقد اشتقت الى شخص كان وما زال في القلب يشعل نار موقدي فكم من ليل ارجعني الحنين الى كوخه يناديني: عودي الي فقد اضحى قلبي بك متيما ولكنني رغم غيرتي وتعلقي به ابيت الرجوع …

أكمل القراءة »

حين يتحول الشاب الفيسبكي الى شابة لاصطيادك

نصيحة بملايين الدولارات…(الحلقة الاولى) بقلم د. أنور الموسى قالت العرب: كانت النصيحة بجمل، وانا اقول: باتت بملايبن الدولارات… كلامي يغدو كنزا حين اتكلم على الفيسبوك، والاعيب الفارغين أولاد الشوارع والمستهترين معلمي ابليس… الذين يخططون لكم لغزوكم او الضرر بكم… فهذا يدعي انه فتاة…وذاك مصلح وذاك عالم روح وراحة… يتعرف عليك …

أكمل القراءة »

كيف أصبحت يا وطن؟

  بقلم بثينة ياغي كيف اصبحت شجرة الزيتون ؟ اسكتي يا جراح ملأت قلبي بالدموع مات شعري يا وطني اين النجوم؟ و اين الشموخ؟ كن في الكون اسطورة تجعل العالم من حولك مذهولا ابعد الظالم المنتهك منك… و لا تفتح له اسرار الوجود وطن ! وطن القلوب وطن الحب و …

أكمل القراءة »

هل هذا دمك ما زال يجري في شراييني؟

  بقلم زهراء عز الدين أصابعُ يدي ترتجف “هل سيسمعُ إن طرقت ؟ ” أسحب يدي للمرة الثانية لكن هذي المرة لن أتراجع سأطرق أطرق طرقت الباب “هذي أنا يا حبيبي ..” وجهي لا بد تذكره .. ملامحي لم تتغير سوى أن بعض التعب قد حل في عينيّ.. سأهمس إليك …

أكمل القراءة »