جامعيون ومواهب

أوراقي المبللة ‘ بقلم الجامعية زهراء حيدر ~ إختنق قلمي ..▪ ُ حتى جفَّ حِبره ° .. لم يعُد باستطاعته ِ أنْ يخُطَّ كلماتي `.. “على ورقَتي المُبللة بالعَبرات “.. رميته أرضا.. < لم يعد ينفعني.. > مزقتها قطعا .. | لم تعد تلزمني | .. لا أقلام ▪ ولا …

مسرحية بفصل واحد ! بقلم الجامعية زهراء مسلماني …خالية بين أشباه الرجال، مرمية كقطعة لحم تنهشها الذئاب… قطعت أشلاء.. وحيدة تركني…موقنة بكل الثقة أنك يا أصابعي تتشابهين… …أراهم يفرحون و الياسمين ينثرون ويقولون : عساه مستقبلا” مزهرا” يخبئ لك عريسا” مكللا بالورد ولكن كيف ؟! كيف الوصول؟! فالكتمان كان أقوى مني… كيف …

احبك اكثر مما ينبغي في مسوغات دراسة الرواية… بقلم طالبة الدراسات العليا رشا يحيى واشراف د. أنور الموسى “كم أكره علاقتنا ، إذلالك لي… وإيذاؤك إيّاي ومغفرتي لك وولعي بك. نحن مريضان، مريضة أنا بك ومريض أنت بكل ما يربطك بالدّنيا… ” .عبارات تكاد تلّخص المآزم النّفسيّة والصّراعات عند الشّخصيّات …

لم اهزم بحرب حبك…! بقلم الجامعية مريم علي بشروش لا لم اهزم بحرب حبّك إنّما انسحبت ..نعم يا حبيبي ، انسحبت من حربٍ تعب فيها كل العسكر .. اتعلم من هم ؟ روحي انشلت وقلبي تصاوب و عقلي تجمد وكل احاسيسي اسرت من عسكر وطنك الماكر .. فأنا لم اتمكن …

أُعْرِبُ عن حُزني….. بقلم الطالب الحقوقي ابراهيم الحسيني أُعرِبُ عن حُزني لأنَ السَّماءَ ارْتَدَتْ ثَوْبَ الظَلامْ…. أُعرِبُ عن حُزني لأنَ الأيامَ كَالسَيفِ تَقْطَعُ الأحلامْ…. أُعرِبُ عن حُزني لأنَ الوَطَنَ أصْبَحَ جَبَلاً مِنَ القُمامْ… وباتَ شَعْبُهُ مُجَرَد أعدادٍ و أرقامْ… أُعرِبُ عن حُزني مِن أم تتسولُ في الطريقْ…. أُعرِبُ عن حُزني …

في وعد بلفور… بقلم الجامعي ابراهيم مرعي الثورات العربية..وليمة على روح فلسطين! بعد الحرب العالمية الثانية، وعدت بريطانيا اليهود بأن تمنحهم دولة مستقلة يعيشون فيها(وعد بلفور). وفعلاً جرت الرياح كما اشتهى اليهود. فاستوطنت فلسطين، واغتصبت اراضيها، وقتل رجالها، وتشردت نساؤها وقتل أطفالها، وبدأت المعركة! ولما لاقت اسرائيل مقاومة ضد وجودها …

أمي الحورية… بقلم الجامعية زهراء مسلماني أمي و فنجان قهوة تدخنين بصمت يا أمي صامتة أنت في رحم هذا الصباح ! تلامسين الندى بأناملك الذهبية ترتجف يداك من التدخين يا امرأة لم لا تتوقفين ؟! تزيديني تعلقا،عشقا، شغفا كلما رأيتك في هذه اللوحة الصامتة لا أعرف جوابا لصمتك سؤالا ولا …

حين كنت حبيبتي بقلم الجامعي ابراهيم مرعي قلبت صفحاتي، وعيوني تحرس الحروف…بحثت عنكِ بين سطوري.وقفت على كل فاصلة ونقطة.على كل علامة استفهام اسألها: أين حبيبتي؟ لا سلام،ولا كلام! أكملت سطوري،سطراً سطراً. حتى وصلت على مشارف السطر الأخير. خانتني الحروف، وابكاني نحيبها. ثم وجدتك في جملة اعتراضية”_حين كنتِ حبيبتي_” استوقفتني تلك …