جامعيون ومواهب

بقلم طالبة الماستر فاطمة فرحات حلمي لطالما حلمت بأن أطال النجوم وتمنيت لو أني أستطيع الوصول إلى ذاتي وحلمت بأن أمتطي الغيوم وأغترف من ماء السماء قطراً أن أخالط الفضاء وأعايش الكواكب أن أسافر بروحي نحو السعادة أن أبتعد عن السخفاء أن أسكن في مكان كمتصوف عابد أشتم رائحة الطبيعة …

كلمات طالبة الماستر فاطمة قبيسي ما حبذا جنود كالأفاعي إن أحرقوا بالنار برئت منهم النار ويحهم ما أنجس عقولهم! كعفاريت الجن يلبسون الديار تعرفهم من سواد وجوههم ومن خطاهم المجبولة بالدمار لا تدري المرايا بأي ذنب عوقبت حين عكست صورتهم باصفرار بريق زجاج لاح كالخشب المنثور من حقد سواد أعينهم …

بقلم إبراهيم مرعي أنا أكبرُ سفاحٍ في هذا الكون أنا طاغيةُ الحبِّ أنا فرعون أقتلُ عشقاً من تدخلُ مملكتي أدفنها في شعري في.مقبرتي وأتركها ليومِ الدينِ معذبةً بنارِ جنوني.. تساقطي فوق أشعاري كورقِ التوتِ أو الغارِ وجنِّي حينَ يجنُّ اللّيلُ وسيري كما يسيرُ الخيّلُ تائهةً بروضِ عيوني.. موتي عشقاً وانهاري …

كيف تتغلب على النسيان؟ ولم تنسى؟  “النسيان” وصعوبة استعادة المعلومات مشكلة تؤرق الكثير من الأشخاص ولا سيما الطلاب خلال مدة الامتحانات. ونشرت مؤسسة Ted Ed المهتمة بتبسيط العلوم، فيديو توضيحيا عن أسباب النسيان،…ويظهر كيف تبدأ عملية تخزين المعلومات عندما يجرب الشخص شيئا ما مثل الاتصال بأحد الأشخاص، فإن هذه التجربة …

بقلم فرح غزال ..نص مترجم من الفصحى إلى العامية أولا: بالفصحى ليس هكذا الحب! ليس هكذا القدر! لم نتفق على أن نكون هكذا! جمعتنا مسيرة الصدفة الأولى… ماذا حدث؟ ماذا تغير..وما حصل؟! . ايعقل ان نكتب السطر الأخير؟! حتى القصة لم تبدأ بعد….! ايعقل ان تكون الظروف الحكم بالبعد؟ لم …

بقلم علي فتوني فلسطين تستغيث فلسطين تستغيث أيها العربُ… فلم لا تجيبون تناشدكم بأعلى صوتها و أنتم عنها غافلون قوموا أيها السفهاء و لبوا النداء ما بكم لا تستجيبون ها أنتم ترتعون في مضاجعكم خلف قصور و بنيان ما بكم أيها العرب غير مبالين هل بها ما زلتم غير مستذكرين؟ …

بقلم نبيل مملوك أحياء مدينتنا تتعانق … تهرب من أمطار الحيرة وتتغزل بأمطار عينيك… أنا قبل أن ترقصي على مسرح احساسي كنت رجلا يبحث عن موج ربما اختبأ في شاطىء الأحزان… حاولت مرارا أن أركب عقارب الزمن …ان أعود الى حيث البكاء في مغارة مظلمة … لكن الليل في ضحكتك …

بقلم لارا خاتون رحلتم…و كنت أراقب عجلات القطار التي بدأت تتحرك ببطء…حملت أزهار الوداع لأهديها لكم …فذبلت قبل موعد اللقاء الأخير…جلست على حافة المحطة ، أرفع يدي تارة ، و تارة أمسح الدموع…أعرف أن أزهاري سترجعكم…لكن كيف أحسن صنع جمالها و قد ذبلت…نعم ! وجدت صخرة أمامي …زرعت الورد عليها …

بقلم إبراهيم الحسيني عذراً و لكنْ….. عذراً و لكنَّ ثقافةَ الحياةِ باتتْ جهلاً… وكلُّ عصفورٍ يغردُ لحنَ ليلاهْ…. عذراً ولكنَّ الحبَّ و الفنَّ باتا حرامًا… وكلُّ شيخٍ يفتي بما أباحَ لهُ هواهْ عذراً و لكنَّ وطني باتَ مُدمَّراً… من وحوشِ سلطةٍ غيروا لونَ سماهْ…. عذراً و لكنَّ التربيةَ باتتْ هامشًا… …

???? ??? ?? ????? ??????? ??????! ???? ?? ????….?? ?? ?????! ?? ????? ?????? ?? ???????? ??? ??????? ?????? ??????? ???????? ??????? ????? ??? ??? ?????? ????? ????? ??? ???????? ???? ??? ?? ??? ?? ??? ??? ????? ????? ???????? ?? ???????????? ???????? ??????? ??????? ??????.  ??? ??  ??????? ??????? …